والله يا أحمد أنت سبقتنا بكثير و اصرارك و مثابرتك للوصول إلى هدفك لم تتواجد فينا فلا تلم يمينك أو شمالك فأنت أنت أحمد الذي عهدناه دائماً
و الله يا أحمد شوقتني كثيراً لجلسة من جلسات زمان بشكل كبيرجداً جداً
مع احترامي لجميع من علق ...فقد كنت يا أبا يوسف في قلب الحدث والهدف...ربما بحكم موقعك ومنزلتك في القلب والذاكرة بحلوها ومرها ..بعجرها وبجرها ...
كذلك أقول لك أنا موجود دائماً في ذات المكان من قلبك وذات الزمان من ذاكرتك ... ولن تستطيع نزعي ولن أستطيع نزعك ولم يفسد الخلاف يوماً لمودتنا قضية ...
ربما الموت ....
نعم ربما الموت ...هو الوحيد ..القادر على التفريق بين ذاكرتينا